وقرأ ابو عمر بإمالة الهمزة فقط في الحالين هكذا إذ رأى ويقرأ الباقون بفتح الألف 2- إذ راء يقول الإمام الشاطري رحمه الله وحرفا راء كلًا أم المزن صحبة وفي همزه حسن وفي الراي جيتلا بخلف والعمل على عدم الأخذ بالخلاف للسوسي ومن ثم لا يكون له في الراي إلا الفتح وليس له إمارة إلا في الهمزة من قول الناظم وفي همزه حسنٌ ثم قال
الناظم وعن عثمان في الكل قل لا فهذا داريل التقليل لورش وهو المراد بقول الناظم عثمان وداريل تثليف البدل لورش قول الإمام الشاطبي وما بعد همز ثابت أو مغير فقصرٌ وقد يروى لورش مطولا ووسطه قوم ودليل مخالفة أبي جعفر لورش في البدى لقول الناظم وبعد الهمز والنين أصلا ودليل مخالفته له في التقليل قول الناظم وافتح الباب إذ
على ودليل مخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام بن الجزري ولا تُمِ الحُزِّ وأعمى بسبحان أولا وعند الوقف على كلمة رأى يكون لحمزة التسهيل بين بين هكذا رهي يقول الإمام الشاطبي وفي غير هذا بين بين وداري المخالفة خلف العاشر لحمزة قول الإمام ابن الدزري فشى وحقق همزا الوقف قوله تعالى فقال لأهله يقرأ السلسي بإدغام اللام من
كلمة فقال في اللام من كلمة لأهله مع مراعاة القصر والتوسط والطور في حرف المد الواقع قبل المدغم هكذا فقال لأهله فقال لأهله فقال لأهله دلل الإدغام قول الإمام الشاطبي وما كان من مثلين في كلمتينهما فلا بد من إدغام ما كان أولا كيعلم ما فيه هدى وطبع على قلوبهم والعفو ومرتمثلا ودلل جواز القصر والتوسط والطول في حرف المد
الواقع قبل المدغم قول الإمام ابن اللزلي فالطيبة ومُعتَلُّ سكا قبلُ أُمدُدا وقاصُره والمراد بقولٍ ناظم أُمدُدا التوسط والطول ويقول الشيخ حسن الحسيني في اتحاف البرية وعن كلهم بالمدّ ما قبل ساكنٍ وفي الوقف والإدغام ثلث لتجمُّلا ودليل مخالفة يعقوب السوسي قول الإمام ابن الجزلي وَبَالصَّرَاحِ بِالغِمْ حُطُّ أَنْ
سَابَطُنُ نُسَبِّحَكْ نَذْكُرَكْ إِنَّكِ جَعَلْ خُلْفُ ذَا وِلَاءٍ لِنَحْلٍ قِبًا مَعَ أنَّهُ النَّجْمِ مَعْ ذَهَبْ كِتَابَ بِأَيْدِهِمْ وَبِالْحَكِّ أَنْ وَلَىٰ إلىٰ آخرِ الْبَابِ فَلَمْ يُذْكَرْ لِيَعْقُوبَ أوْ لِرُوَيْسٍ إِدْغَامٌ فِي مِثْ عند الوقف على هذه الكلمة يكون لحمزة وجهان له تحقيق الحمزة وله
إبدالها يا أن التحقيق كالباقي نها كذا لأهله والإبدال ها كذا ليهله يقول الإمام الشاطري وما فيه الفاواصط بزوائد دخلنا عليه فيه وجهان أعملا كما هوايا ونلام والبا ونحوها ولا مات تعريف لمن قد تأمل فيفهم من هذا أن لحمزة وجهين غماء التحتيق والتغيير والتغيير هنا يصرف للإبدال من قول الناظم ويُسمع بعد الكسر والضم همزه لدى
فتحه يا أنواوى محولا ودليل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول الإمام بن الجزري فشى وحقق همزا الوقف قوله تعالى لأهله مكثو في حال وصل كلمة لأهله بكلمة أمكثو يقرأ حمزة بضم الها هكذا لأهله مكثو ويقرأ الباقون بكسرها هكذا لأهله مكثو يقول الإمام الشاطبي لحمزة فضم مكسرها أهله مكثوا معا ودلل مخالفة خلفين العاشر لحمزة قول الإمام
بن الجزري وهه أهله قبل مكث الكثرف الصلا قوله تعالى امكثوا إني مد جائز منفصل يقرأ فيه بالقصر قولا واحدا ابن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعكوب ويقرأ قالون والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط ويقرأ ورش وحمزة بالمد الطويل ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط فقط الدليل على هذا قول ناظم في الشاطبية إذا أرف
أوياؤها بعد كسرة أو الواوى ضم لقل همزة ولا فإن ينفصل فالقصر بادره طالبا بخلفه ما يروي كدروا ومخضلا وفي الدرة يقول الإمام ابن الجزري ومده موسط ومنفصل قاصرا ألا حز ويقول الشيخ حسن الحسيني في إتحاف البلية ومنفصلا أشبع لورش وحمزة كمتصل والشام مع عاصم تلأ بأربعة ثم الكساء كذا جعالا قوله تعالى إني آنست يقرأ المدنيان
وابن كفير وأبو عمر بفتحياء الإضعفة هكذا إني آنست مع مرعات تثليث البدل لورش هكذا إني آنست إني آنست إني آنست دليل فتح يا الإضافة لمن ذكر لهم الفتح قول الإمام الشاطبي فتسعون مع همز بفتح وتسعها سما فتحها إلا مواضعهم ملا وفي الدرث يقول الإمام بن الجزلي كقالون أد ودليل مخالفة يعقوب أبا عمر قول الإمام بن الجزلي واسكن
الباب حملا وسبق ذكر دليل تثليث البدل لورش قوله تعالى آ نست هنا تثليث البدل وكذلك في قوله سبحانه آتيكم تثليث البدل لورش هكذا آتيكم آتيكم آتيكم والجدير بالذكر أن كل من يقرأ بإسكانياء الإضافة في قوله سبحانه إني آنست يكون المد له مد جائزاً مُفَصلاً. ومعلوم أن ابن عامر يقرأ بالتوسط في المد الجائز المُفَصل، وكذلك
الإمام الكسائي، وكذلك الإمام عاصم، وكذلك الإمام خلف العاشر، ويقرأ يعقوب بالقصر. أما حمزة فإنه يقرأ بالمد الطويل. دلل خلاف القراء في المد الجائز المنفصل قول الإمام الشاطبي فإن ينفصل فالقصر بادنه طاربا بخلفه ما يروي كدر ومخضلا ويقول الإمام ابن الجزري منفصل قصرا ألا حز بعد أن قال ومده موسط ويقول صاحب إتحاف البرية
ومنفصل أشبع لورش وحمزة كمتصل والشام مع عاصم انتلا بأربعة ثم الكسائي كذا جعلا ففهم من هذا أن المدنيين وابن كفير وأبا عمر يقرأون بفتحياء الإضافة أما الباقون فإنهم يقرأون بإسكانها وهؤلاء الذين يكون لهم هذا التفاوت في المد الجائز المفصد قوله تعالى لعلي آتيكم يقرأ بفتح يا الإضافة هنا المدنيان وأبو عمر وابن كثير وابن
عامر يقول الإمام الشاطبي عطفا على الفتح لعلي سماكف أن وفي الدرة يقول الإمام ابن الجزري كقالوهنا أدأ ودر المخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام ابن الجزري واسكن الباب حملا وَالبَاقُونَ يَقْرَؤُونَ بِإِسْكَانِ الْيَاءِ وَصْلَى أَمَا فِي الْوَقْفَ الْقُرَّاءُ جَمِيعًا يَقِفُونَ بِإِسْكَانِ الْيَاءِ وَمَن يَقْرَؤُ
بِإِسْكَانِ الْيَاءِ يَكُونُ الْمَدُّ لَهُ مَدًّا جَائِزًا مُنْفَصِلًا فَيَقْرَؤُ حَمْزَتُ بِالْمَدِّ الطَّوِيلِ وَيَقْرَؤُ عَاصِمٌ وَالْك قوله تعالى ااتيكم منها ميم جمع بعدها محرك يقرأ باسلتها بواو حال الوصل ابن كثير وابو جعفر وليقالون الاسكان والصلة والباقون يقرأون باسكان الميم وصلة وفي الوقف يقف القراء
جميعا باسكان الميم الصلة هكذا ااتيكم منها داريل الصلة قول الناظم وصل ضم ميم الجمع قبل محرك دراك وقالون بتخييره جلاء وفي الدورة يقول الإمام ابن الجزري وصل ضم ميم الجمع أصل قوله تعالى بقباس أو وقوله أو أجد يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة هكذا بقباس نواجد يقول الإمام الشاطبي وحرك لورش كل
ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودل المخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام ابن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بداء ورد أن أبدل أم ملء بهنقلا ودخلف عن حمزة في حال الوصل ترك السكت وله السكت فهذا نوجهاننا في الوصل أما في الوقف فله ثلاثة أودوه، له النقل، وله ترك السكت، وله السكت. هذه الأوجوه في حال الوقف هكذا بقاباس
أو أواجد أو أجد أو أجد. أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا ترك السكت، وفي حال الوقف يكون له وجهان، هما النقل وترك السكت. داريل النقل لحمزة وقف من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف وهو معطوف على النقل في قول الناظم وحرك الورش كل ساكن ناخر وداريل السكت لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في
الوصل سكتا مقللا وداريل طلق السكت له قوله وبعضهم لدل لا من التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد. فالملاحظ أن السكت ذكر لخلاف في المذهب الأول ولم يذكر له السكت في المذهب الثاني ومن ثم كان له الخلاف. أما خلاد فلم يذكر له السكت في المذهبين. قال بعضهم وشيء وألب السكت عن خلاف بلا خلاف وفي المصور خلف تقبل وخلادهم من خلف في
ألوشيئه. 2- ولا شيء في المفصول عنه فحصلا 3- ودليل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول الإمام ابن الجزري 4- فشأ وحقق همز الوقف والسكت أهملا 5- وبعض العلماء وجوز السكت لإدريس قوله تعالى على النار يقرأ أبو عمر والدوري عن الكسائي بالإمارة الكبرى في الحالين هكذا على النير يقول الإمام الشاطبي وفي ألفات قبل راطرف أتت بكسر أمل تدعى
حميدا وتقبلا ويقرأ ورش بالتقليل في الحاليد هكذا على النار قال الناظم وورش جميع الباب كان مقللا ودجل مخالفة يعقوبا لأبي عمر قول الإمام ابن الجزري ولا تُمِ الحُزِّ، وَأَعْمَى بِسبِحَانَ أَنْوَلَى وَدَلِلُ مُخَالَفَةِ أَبِي جَعْثَرٍ وَرْشًا فِي التَّقْلِيلِ قَوْلُ الإِمَامِ بْنِ الْدَزَلِيِّ وَافْتَحِ
الْبَابَ إِذْ عَلَى والددير بالذكر أنه عند القراءة بالإمالة أو بالتقليل ينبغي ترقيق الراء هذا في حال الوقف أما في قراءة الفتح فينبغي تفخيم الراء وفي حال الوصف تُرقَّقُ الرَّاءُ لجميعِ القرَّاءِ لكسرِها. يقول الإمام الشاطري وَتَفْخِيمُهَا فِي الْوَقَفِ أَجْمَعُ أَشْمُلًا وَلَكِنَّهَا فِي وَقَفِهِمْ
مَعَعَيْرِهَا تُرقَّقُ بعدَ الْكَسْرِ أَوْ مَا تَمَيَّلًا فالمراد بقول الناظم أَوْ مَا تَمَيَّلًا الامالة الكبرى والامالة الصورى وهي التقليل ومعا أن الامالة هنا للكسر إلا أن سكون الوقف لم يمنع الامالة لأن السكون عارض يقول الإمام الشاطبي ولا يمنع الإسكان في الوقف عارضا امالة ما للكسر في الوصل منيلا قوله تعالى
هدا في حال الوصل لا إمالة ولا تقليل لأحد من القراء، وذلك من أدل سكون التنوين. أما في حال الوقف فكل على أصله يقول الإمام الشاطبي، وقبل سكون انقف بما في وصولهم. ووصول القراء في هذه السورة الكريمة وما شاكلها من السور الأحدى عشره أن حمزة والكسائية وخلفا العاشر يقرأون بالإمالة. هكذا هودي. يقول الإمام الشاطبي ومما أماله
أواخر آي ما بطاها وآي النجم كي تتعدل وقد قال في أول الباب وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الياء حيث تأصل وقد علمت إمالة خلف من الموافقة لحمزة ولورش التقليل قورا واحدا هكذا هدى وكذلك أبو عمر دليل التقليل لورش قول ناظم وَلَكِنْ رُؤُوْسُ الْآيِ قَدْ قَلَّ فَتْحُهَا وَهُوَ مَعْطُوفٌ عَلَى قَوْلِهِ وَذُرَّاءِ
وَرْسٌ بَيْنَ بَيْنٍ أَمَّا دَلِيلُ التَّقْلِيلِ لِأَبِي عَمْرٍ فَقَوْلُ النَّاظِمِ وَكَيْفَ أَتَتْ فَعْلَى وَآخِرُ آيِ مَا تَقَدَّمَ لِلْبَصْرِ يِسِوَارَاهُ مَعْتَلَى وكذلك يعقوب يخالف أبا عمر فيفتح من قول الناظم ولا تُمِلْ حُسِّ وَأَعْمَا بِسبَحَانَ أَنْوَلَاءُ وهنا تحرير لورش على قصر البدل نفتح ذات
الياء هذا في غير رأس الآية أما في رأس الآية فمتفق على تقليلها ففي غير رؤوس الآي كنحو قوله سبحانه أتاها فلما أتاها على قصر البدل نقرى بفتح ذات الياء وعلى توسط البدل نقلل ذات الياء وعلى الطول في البدل يجوز لنا في ذات الياء الفتح والتقليل أما في رأس الآية نح هدا عند الوقف عليها فالتقليل قولا واحدة ومن ثم على القصر في
البدل يكون التقليل وكذلك على التوسط وكذلك على الطول